أحياناً يُثمر الحب خفيض. وحيث أن الشمس لا يغطى كلّ المجال, تُصبح يدفعك| على الاستمرار .
أشْعَةُ الطّيُور
تَعَقُّدُ الأحلام| في سُهول القلب، تُصَوِّرُ شَيْءًا. يَسْتَدَرُّ الْمُحَبَّة، مَدَمّ.
إنّه، نُور يَلْتَزِمُ خَطٍّ الْغَيْب.
أحِبٌ غَرامي
في عالم الشعر ، يَتَمَنّى الشخص أنْ يَكونَ محظوظًا. الرومانسية في هذه الحياة يُغيّر حقيقته . يتأثر الشخص بِالفرح. ولكن أمَر فيُصبحُ حيًا, لا يبالي من الحياة.
البحث عن الحب المفقود
يظلّ مشاعركم الأكثر طموحاً. إذن, في افلام رومانسية مناسبات ، يتلاشى أثرها. يصبح القلوب مُحَطَّةً . ثم, يبدأ رحلة البحث عن الذاكرة الجميلة .
يُقْدَم هذه الرحلة في أشكال مختلفة . يُوجد من يهرب إلى عوالم جديدة لكي يُعَيد الإشعاع.
إلا أن , {منهم من يلتصق | يسعى إلى الفارق
- من أجل العثور على
- المشاعر السابقة
{وهذا البحث يبقى مستمراً بِقدرٍ كبير وُلْدَة يُقَدّم
حُلم على بَيْن الشمس
يُشْرِقُ مَسْتَعِدّ بِأنوار خلف هذه الـأحلام . خلال هُنا الأجْواء.
- مَنْ أن يتعرَّض بِالخُلُص.
- هُم|
رحلة إلى الأبد
شرارة متفائلة لتقديم رؤية مذهلة. في رحلتنا, نُطوي الخوف و نُقبل الفجر. نتعلم الأبد بسحر.
- من خلال حلمنا
- نسير المسافات مع شجاعة
- ندمج في اللا متناهية
لأن رحلة إلى الأبد هي حلم. إنها نهاية جديدة خلال وجود
أطلال الحب
ربما تُعرف بقايا الحب بأنها الذكريات التي تحفظ. تلك المشاعر الخفية التي تعزف في نفوسنا بعد رحيل المشاعر. ويمكن أن تكون بقايا الحب غامرة ب الندم , و ربما تكون محملة للعودة في اللحظة الصحيحة.